هذا العام أهداني اللة أعظم هدية في حياتي كلها. وهبني اللة أعظم وأغلي جوهرة في الحياة.هذة الهدية هي كلمة جميلة من الداخل ومن الخارج.وقصدت أن أصف الداخل لأنة أثمن بكثير من الخارج الزائل.الهدية التي أعطاني اللة إياها هي كلمة تسمي الإنصات والإستماع.هل رأيت أجمل منهما وأحلي منهما كلمة؟هل رأيت الكاليجرافي في رسم هاتين الكلمتين؟ألا تري معي رسم الكلمتين الجميل وصدي صوت نطقهما علي لسانك؟هل شعرت بهما وتذوقتهما من قبل؟هل قمت بتفعيل هذة الكلمة؟أو أهل ساعدك أحد في يوم من الأيام وكان خير من ينصت لك؟إذ فعلت ذلك فإني أقدرك أيما تقدير.فقد تشبهت بالسيد المسيح في محبتة وعطائة لكل المرضي والتعابي مثلي ومثلك ومثلنا كلنا.
فهاتين الكلمتين تحملان في طياتهما الكثير والكثير من المعاني السامية.تحملان في طياتهما كينونة رب المجد يسوع المسيح.تحملان في طياتهما وداعة المسيح الذي ينصت لدقات قلوبنا التي تتفوة بكلمات يصعب علي لساننا التعبير بهما.فهو المثل الأعلي لنا في الإنصات والإستماع.فهو الذي ينصت لصمتنا المميت القاتل ويعزيننا...هو فقط الوحيد القادر علي مداواة جروحنا وأتعابنا وأثقالنا التي نحملها بإرادتنا الحرة.أتذكردائما تلك المرأة التي إمسكت في زنا وما قالة المسيح لها: يا امرأة أين هم أولئك المشتكون عليك أما دانك أحد. فقالت لا أحد يا سيد فقال لها يسوع ولا أنا أدينك اذهبي ولا تخطئي أيضاً."ما أجمل المسيح الذي لم يدينها بالرغم من علمة بأنها خاطئة وهو الوحيد القادر أن يدينها.ولكن...ولكنة سترعريها وخبأها بستر جناحية .اللة هو ردائنا فهو الذي يقبلنا وينظر إلي ضعفاتنا.طوبي للذين يتشبهون بالمسيح ويفعلون مثلة.فعندما ننصت للأخرين نعرف ضعفاتهم وأمراضهم الداخلية التي من المحتمل أن تكون موجودة بداخلنا ولكن لأن اللة يستر علينا فلا يراها الأخرون ويرون فينا قوة وصلابة ولا يدرون إننا تحت الألام مثلهم لأننا ببساطة كلنا إنسان تحت الضعف.لكن الشخص الذي يري ضعفنا هذا بل ويجدة قوة يكون متشبها بالمسيح الذي لا يخزلنا عندما نأتي منكسرين أمامة.فالرب يرحب بنا ويكون فاتح لنا أحضانة ويتوق لأن يمسح دموعنا ويمحو ألامنا.وما أجمل الإنسان المتشبه بالمسيح المنصت الفاتح بذراعية للأخرين. هذة الكلمة التي أتحدث عنها هنا ليست كلمة مكتوبة من أحرف.إنصات وإستماع وحب وعطاء.هذة هي من أهداني اللة إياها هذة السنة المليئة بالأحداث المؤلمة.ألم يقل المسيح يعطي مع التجربة المنفذ؟فقد رأيت الإثنين في وقت واحد.هي كانت منفذي لضيقي.ولا أعلم كيف كان سيصبح حالي بدونها.فهي أعظم هدية أعطاني اللة إياها هذا العام.ومازلت أتعلم منها وأري مدي نقاء قلبها.وسأظل ممتنة لربي يسوع علي أغلي هدية منحني إياها هذا العام.أرجو أن يهبكم اللة مثل تلك العطايا فهي أغلي من كنوز الحياة كلها.أرجو أن يحفظها الرب وأن يبارك حياتها.
فهاتين الكلمتين تحملان في طياتهما الكثير والكثير من المعاني السامية.تحملان في طياتهما كينونة رب المجد يسوع المسيح.تحملان في طياتهما وداعة المسيح الذي ينصت لدقات قلوبنا التي تتفوة بكلمات يصعب علي لساننا التعبير بهما.فهو المثل الأعلي لنا في الإنصات والإستماع.فهو الذي ينصت لصمتنا المميت القاتل ويعزيننا...هو فقط الوحيد القادر علي مداواة جروحنا وأتعابنا وأثقالنا التي نحملها بإرادتنا الحرة.أتذكردائما تلك المرأة التي إمسكت في زنا وما قالة المسيح لها: يا امرأة أين هم أولئك المشتكون عليك أما دانك أحد. فقالت لا أحد يا سيد فقال لها يسوع ولا أنا أدينك اذهبي ولا تخطئي أيضاً."ما أجمل المسيح الذي لم يدينها بالرغم من علمة بأنها خاطئة وهو الوحيد القادر أن يدينها.ولكن...ولكنة سترعريها وخبأها بستر جناحية .اللة هو ردائنا فهو الذي يقبلنا وينظر إلي ضعفاتنا.طوبي للذين يتشبهون بالمسيح ويفعلون مثلة.فعندما ننصت للأخرين نعرف ضعفاتهم وأمراضهم الداخلية التي من المحتمل أن تكون موجودة بداخلنا ولكن لأن اللة يستر علينا فلا يراها الأخرون ويرون فينا قوة وصلابة ولا يدرون إننا تحت الألام مثلهم لأننا ببساطة كلنا إنسان تحت الضعف.لكن الشخص الذي يري ضعفنا هذا بل ويجدة قوة يكون متشبها بالمسيح الذي لا يخزلنا عندما نأتي منكسرين أمامة.فالرب يرحب بنا ويكون فاتح لنا أحضانة ويتوق لأن يمسح دموعنا ويمحو ألامنا.وما أجمل الإنسان المتشبه بالمسيح المنصت الفاتح بذراعية للأخرين. هذة الكلمة التي أتحدث عنها هنا ليست كلمة مكتوبة من أحرف.إنصات وإستماع وحب وعطاء.هذة هي من أهداني اللة إياها هذة السنة المليئة بالأحداث المؤلمة.ألم يقل المسيح يعطي مع التجربة المنفذ؟فقد رأيت الإثنين في وقت واحد.هي كانت منفذي لضيقي.ولا أعلم كيف كان سيصبح حالي بدونها.فهي أعظم هدية أعطاني اللة إياها هذا العام.ومازلت أتعلم منها وأري مدي نقاء قلبها.وسأظل ممتنة لربي يسوع علي أغلي هدية منحني إياها هذا العام.أرجو أن يهبكم اللة مثل تلك العطايا فهي أغلي من كنوز الحياة كلها.أرجو أن يحفظها الرب وأن يبارك حياتها.
Keine Kommentare:
Kommentar veröffentlichen