نبحث عن الحقيقة التى نريدها
ونصم أذننا عن الحقيقة الواضحة الحقيقية
نصدق ما نفكر بة حتى لو كان خاطئا
نبرر أفعالنا الخاطئة بإدانة الأخرين
نرى أخطائنا فى أخطاء الأخرين
فدائما ما يكون نقدنا فى أخطاء موجدة فينا
فندين الأخر فى شئ – فى الأصل – نفعلة نحن
من المؤكد إننا نكره هذة الخطية الموجودة فينا
فنركز في رؤيتها في الأخرين ولا نراها فينا
أفكارنا هى التى تحركنا
فإذا كانت أفكار مبنية على محبة الاخر فيكون التفكير إجابى
وإذا كانت الأفكار ليست مبنية على المحبة و حسن النية فنكون دائما متربصين بإصطياد الأخطاء للأخرين
إذا أردنا راحة البال فى هذا العالم فيجب أن نحب بدون إنتظار المقابل و دائما نفترض حسن النية فى الأخرين.