أقف أشاهد وأتأمل.كيف يقتلني الناس في اليوم مراراً وتكراراً.
كيف يتفننون في صناعة الأسلحة الفتاكة ليدمرونني.ولكنهم لايعلمون إني من صنع السماء فلا أموت.نعم أنا ضد النار وضد القنابل.نعم أنا ضد الأسلحة وضد المولوتوف.ألا تعلم إني من صنع اللة؟ألا تعلم إني أنا اللة؟ألا تعلم إني أنا الحب؟مهما إخترعت ومهما تفننت في إبادتي....لا يمكنك أذيتي...فأنا من صنع اللة.من يرشني بالنار أنثر رداء حبي وأروية بمياه المحبة.فقلب اللة مثل النهر تكفي لأن تطفأ نيران الغضب.فقلب اللة هو ينبوع ماء حي يشفي غليل كل القلوب المتحجرة.فتذوب مثل التلج حين تسطع شمس البر علية.فأسمح لشمس اللة أن تنير تلج قلبك.فإسمح للة أن يروي صحراء قلبك الجافة.إجعلة يرويها ويبذر بذار الحب فيها.هو الوحيد القادر أن يرويك.فهو المنبع وهو الأصل.ولا يمكنك أيها الكرة أيها الغضب أيها الحقد أن تقتلني.فأنا الحب.وأنا من صنع االسموات ومن صنع اللة.فأنا اللة.اللة محبة
01 April 2012
.اللة محبة
Abonnieren
Kommentare zum Post (Atom)
Keine Kommentare:
Kommentar veröffentlichen