12 Dezember 2010

Why do we talk?

I thought of sharing you this article I wrote and thought about it because I felt lately that we talk so much about lot of things that aren’t so important and we could do something much more important than talking about nothing.

Why do we talk?

Sometimes we need to hear ourselves when we talk.
To know how we think and how we feel.
How we act with people and to know ourselves more and more.
We need to know what we say.
We need to analyse it.
To know if we really mean it or not.

Sometimes I feel we say something and mean another Thing.
Everyone has his own definition even if it seems to us that the Language is the same. It is the same Language but every one of us his own definition for the same word.

Sometimes I feel that we talk without thinking what we say.
We just wanna talk as if we didn’t say anything in our Life ever and show that we can do it.

Just think before you talk and then you gonna know that most of what you gonna say is nothing important.
So when you realize that, you will think before you talk and then you will not say anything anytime.
You have to ask yourself this question
(Why do I tell this and should he or she know this?)
Will they gain profit if I told this?
Is it wise to talk about this issue at this Time to this person?
Before you say anything, you have to ask yourself those questions.

And you’ll stop talking…..hahahaha
Just kidding you will say useful things.
May God bless our talks and be always with us.

الله يرسم صوره جميله للكون

الله يرسم صوره جميله للكون....

سرحت بخيالي وتفكيري في الله وقتما لم يكن هناك حياة على الأرض.
وقتما كانت الأرض خربة وخالية.
لم يكن هناك شئ ولا شيء سوى اللاشيء...كانت الصفحة بيضاء
لا أعلم حتى إذا كانت بيضاء أم لها لون أخر...أم لم يكن لها لون من الأساس.
كل ما تخيلته هو أن الله كان جالسا على عرش ملكة...وأمسك القلم وريشة الألوان وأخذ يرسم صورة جميلة للكون.
بدأ بتحديد العلامات الأساسية للصورة.وهما النور والظلام . وبدأ يلونهما بريشته الجميلة مستخدما ألوانا فاتحه كالأبيض ( الذي يرمز للصفاء والنقاء والطهر) وأخرى غامقة كالأسود (الذي يرمز للشر والخبث وعدم النقاء) ليفصل بينهما .وهذا التحديد المتباين أعطى للصورة وضوحا وتأكيداً.وبدأت أول الألوان تظهر في الصورة المخطط أن تكون صوره للكون.
وأستغرق تلوين النور والظلام يوما كاملا من الله.
وفي اليوم التالي بدأ الله يرسم مياه المحيطات والبحار والبحيرات تحت السماء. وأخذ الله يتفنن في تلوينه بجميع درجات الأزرق (الذي يرمز إلى الصفاء والهدوء والسكون والراحة). تارة يستخدم الأزرق الغامق وتارة يستخدم الأزرق الفاتح ويزود بريشته السحرية أمواجا عالية وأخرى ليست بعالية, يضع هنا صخور صلبة قوية وهناك تحت الماء رسم شعب مرجانية ما أجملها وما أبهاها ... ألوانها وأشكالها يصعب على المرء إدراك كيف تم رسمها وتلوينها من شدة جمالها. فإذا أمعنا النظر في الصورة سنشعر أنها حية أمامنا وكأننا نلمس المياه ونشعر بدفئها أو سنرغب في لمس الشعب المرجانية والتأكد من أنها حية أمامنا وليست مجرد ألوان.
بدأت الصورة تظهر وتتضح أكثر فأكثر عندما بدأ الله في رسم اليابسة في اليوم الثالث. فبوجود اللون الأصفر(الذي يرمز إلى الفرح والتفاؤل) (اليابسة) والأزرق(المحيطات...) في الصورة حدث نوعاً من التناسق والتناغم في الكون وكأن الألوان تتعانق بعضها مع بعض.ويدور بينهما حواراً لطيفا حيث يداعب كل منهما الأخر.
في اليوم الرابع رسم الله العشب والزهور والشجيرات والأشجار بجميع الألوان الجميلة المبهجة التي تنم عن حيوية الحياة في هذه الجنة الجميلة.فقد البسها الله أجمل الثياب وكأنها ذاهبة إلى عرس كبير سيحضره رفعه القوم.
فرائحة الزهور وجمال أشكالها أعطى للصورة روحاً وحياه.
وروعة الشمس المفعمة بالحرارة والدفء زاد الصورة بهجة ونوراً.والقمر بهدوئه وجمالة وضوئه الرومانسي وجماله البارع أضفى على الصورة هدوءا وسلاماً وطمأنينة.كان الله يقضى يوماً كاملاً في رسم جزء جزء من الصورة لكي تظهر في أبهى الصور الجميلة.....صورة كاملة متكاملة.
بعدما رسم الله الكائنات الحية مثل الزرع والنباتات والأشجار بدأ في رسم نوع أخر من الكائنات الحية كالمخلوقات البحرية والأسماك والطيور. وما أجمل هذه الكائنات التي تتميز بأشكالها وألوانها حيث يصعب على المرء إدراك الدقة المتناهية في خلقها. بدأت أسمع أصوات الحيوانات في الصورة وأشم رائحة الزهور الجميلة وأنعم بجمال ودفء الشمس الساطعة.
أحسست أني داخل حديقة غناء مليئة بالحيوانات المستأنسة وغير المستأنسة الطيور المغردة والطيور الجارحة بجميع الأنواع والأشكال.سمعت أصوات الحيوانات وأخذت ألعب معهم ونزلت في البحيرة وبللت يدي وأخذت أداعب البجع والإوز....خرجت من البحيرة و جلست على الحشائش وشممت عطر الزهور ورائحة الورود الزكية....استمتعت بدفء الشمس ونورها الساطع.
أصبحت الصورة شبه كاملة لا ينقصها سوى الإنسان الذي سيتمتع بكل هذا الجمال.
وفعلاً خلق الله أدم في اليوم السادس ليتمتع بهذه الصورة الجميلة.
خلق له كل شيء وأعطاه السلطان أن يتسلط عليه.
قدم الله للإنسان كل شيء ليتنعم بة. لم يترك له شيئا إلا وخلقه له.
أشكرك يا الله على هذا الكون وأشكرك على أجمل الصور التي قدمتها لنا.
لن تكفى الكلمات لكي تعبر ليك عن مدى شكري ليك.

الكلمات

تكتسب بعض الكلمات بعض من الدفء حين يضاف إليها بعض الكلمات المليئة بالحب والحنان.
وتكتسب بعض من الكلمات بعض من القبح حين يضاف إليها بعض الكلمات المليئة بالكرة والبغضة.

وكلاهما بعض من الكلمات إذ تم إضافتهم علي بعض يكون النتيجة ذلك الكلام الذي يخرجة الفم.

ولكن قبل أن يخرج من الفم
إما ان يكون مر أولا علي العقل وتمت فلترتة وتنقيحة إلي أن توصل لتلك النتيجة الذي قيلت بةإما أن يكون مر علي القلب وتمت إضافة بعض من الأهواء والعواطف وهي التي أضافت علي الكلمة إما إيجابا أوسلباً.وأحيانا يتكلم القلب بكل صراحة ووضوح ويكون مليئاً ومفعماُ بالحب وحتي إن كان الطرف الأخر مخطئ يكون الرد عكس ما كان متوقع منة أن يحدث.وأحياناً أخري يكون القلب مليئاً بالكرة والبغيضة فيكون رد الفعل المتوقع هو أيضاً الكرة وعدم المحبة.
وأحياناً كثيرة يكون القلب من أبرع نجوم السينما العالمية ويمكنة أن يخفي علي وجهه ويظهر كلاماً معسولاً وهو بداخلة نار لا يطفأها نهر النيل.

وأحيانا ليست بقليلة يضيف الوجة بكل ملامحة من عين أو فم أو حتي الأنف معني أكبر وأوضح ويساعد علي تأكيد معني الكلام.
وفي أحياناً أخري يسبب الوجة مشاكل لا حصر لها في فهم الأشياء علي نحو خاطي وخصوصاً العين التي أعتبرها نافذة لما هو في القلب.
ويكون بذلك وبدون قصد سبباً في أن تصل الأمور بشكل خاطئ إلي المتلقي.
ويكون رد فعل المتلقي وفقاً لما سمعه وشعره من المتكلم ويكون بذلك قد أثر بالإيجاب أو السلب كنتيجة منطقية لحركة الوجهة.

كل ذلك تفعلة الكلمات بل وأكثر من ذلك........

الصمت أكثر صدقاً وأبرع جمالا- صراع بين الصمت والكلام

أري في الصمت جمالً لا أجدة في الكلام.
الكلام المزيف و المعقود بالعسل الأبيض.
فالصمت يحمل في طياته جمالاً نقياً بلا زينه أو رتوش القيل والقال.
في الصمت أري الجمال والكمال ....المحبة والسلام....والأمل والغفران.
بينما الكلام يعج بالكثير من الزيف والنكران والخبث والإنتقام.
في الصمت الرقة والبهاء والنور والإشراق.
أري الصمت إلهاً منيراً بهياً مشرقاً كالشمس في عز النهار.
عطش قلبي وأذني لسماع نغمات الصمت العذب الرقيق.
الملئ بالهدوء والسكون والأمان والطمأنينة.
في خضم فيض الكلمات الثائرة العارمة المجتاحة لغمر المحيط.
فالكلمات هنا وهناك متناثرة في كل مكان
لا نضعها في مكانها الصحيح ويتم تشوية الصورة الجميلة.
فتظهر في أوقات يرفض فيها العقل السماح للصمت بالظهور.
فيظل الصمت حبيسا مكتوف الأيدي أمام جبروت الكلام .
يتصارع دائماً الصمت والكلام
وااخسرتاة
ففي أغلب الأحيان يضرب الكلام بالصمت في عرض الحائط.
فييشوة شكل الصمت الجميل الملئ بالعذوبة والرقة والجمال.
ياليت الصمت أكثر قوة من الكلام.
فالصمت يحمل في طياتة أحلي وأجمل كلام.
فهو بالنسبة لي
رمز الجمال الكمال.